Artifariti

Noticias

فتح ابواب التسجيل

1

آرتيفاريتي 2016/ ما بعد المستقبل

الملتقى العاشر للفن و حقوق الانسان بالصحراء الغربية

ولاية بوجدور

مخيمات اللاجئين الصحراويين

من 29 اكتوبر الى 12 نوفمبر 2016

آرتيفاريتي

ولد آرتيفاريتي قبل عشرة اعوام من اجل دعم الشعب الصحراوي في مقاومته للاحتلال المغربي بواسطة الفن المعاصر. و ينعقد هذا المهرجان سنوياَ بمخيمات اللاجئين الصحراويين المتواجدين بالجزائر، حيث يسهر الفنانين الصحراويين و الاجانب على حد سواء على خلق فضاء خصب يتيح امكانية العمل على ايجاد تسوية لهذا النزاع الذي تجاوز عمره ال40 سنة و ذلك من خلال الفن المعاصر.

و يُسهم آرتيفاريتي في عملية حلحلة نزاع الصحراء الغربية من عدة جوانب و هي: اتكريس الفن للتعريف بقضية الصحراء الغربية المحتلة في مختلف الدول، و خلق مشاريع طويلة المدى تُشرك المواطنين المحليين بما يدعم اسلوب حياتهم و مقاومتهم، كما يسهم المهرجان بتكريس كل ذلك من اجل اثراء الساحة الفكرية.

و ككل سنة يقوم آرتيفاريتي بفتح ابواب التسجيل للفنانين الراقبين في المشاركة بمشاريع فنية تندرج مواضيعها في اطار نزاع الصحراء الغربية و بمختلف جنسياتهم. و لاجل ذلك، فإن مجموعة الفنانين التي سيتم اختيارها للمشاركة في هذه الطبعة من الملتقى ستقوم بالتعايش مع مبدعين و فنانين آخرين بمخيمات اللاجئين الصحراويين لمدة 15 يوم، و بالاشتراك مع افراد المجتمع الصحراوي كي يتسنى لهم العمل بدورهم على مشاريعهم الخاصة.

ملتقى الفن و حقوق الانسان بالصحراء الغربية هو فرصة للتنمية بواسطة الفن كما انها فرصة للتعايش و الحوار من اجل ايجاد حل لهذا النزاع الدولي الذي طال امده.

ما بعد المستقبل

تنعقد الطبعة العاشرة لآرتيفاريتي بالتزامن مع الذكرى الخامسة و العشرون لاتفاق توقيف اطلاق النار، و الذي يعد بذاته حدث مفصلي لفهم تاريخ و تطور النزاع بين الصحراء الغربية و بين المغرب.

لقد شكلت نهاية الحرب في الصحراء الغربية بداية مرحلة جديدة قوامها خمس و عشرون سنة من النضال الدبلماسي المعقد و الغير متضح الآفاق. و خلال هذه السنوات الخمسة و العشرون اقتصر تطور هذا الصراع ـ في جله ـ على ما نشاهده بشكل يومي في مخيمات اللاجئين و في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية.

و خلال مرحلة ما بعد 1991 نما جيل باكمله في هذه المناطق غير متضح الآفاق هو الآخر، و قد استطاع بعض منتسبيه السفر الى الخارج للدراسة و لتكوين ذواتهم تحضيراَ لمستقبل يبدو كل مرة ابعد. هو جيل قلق و محبط زهُر في ظل هشاشة الاوضاع الاجتماعية و الاقتصادية.

ينطلق آرتيفاريتي من تجربتنا الشخصية، فنصفنا ينتمي الى هذا الجيل من الشباب الصحراويين المولودين في كنف مرحلة وقف اطلاق النار و ما بعدها، و بغض النظر عن انتمائنا الى "اوروبا الرفاهية" فإننا لسنا متفائلين بالمستقبل بل ما نرى في الافق هو مجرد مشهد موحش دمرته الرأسمالية. و منه، فانه من غير الممكن ان نقف متفرجين بمخيمات اللاجئين الصحراويين دون النظر الى جانبي هذا النزاع المدرج ضمن لائحة الشعوب التي لم تُمكن من ممارسة حقها في تقرير المصير.

اننا على وعي تام بانه ليس لدينا لا القدرة و لا الحق في انقاذ الشعب الصحراوي، و انما نسعى الى الاشتراك في خلق هذا النسيج الاجتماعي الذي يمكننا ـ بشكل متبادل ـ من بناء مجتمعات قائمة على التعاون المشترك على انقاض مرحلة الاستعمار، و الذي يقلق الكثيرين منا ان يكون في ظل هشاشة الاوضاع الاجتماعية و الاقتصادية.

المشاركة

ان المشاركة في آرتيفاريتي 2016 متاحة لكل الفنانين بمختلف خلفياتهم و لكل ولائك الاشخاص الراغبين في المشاركة بمشاريع تعمل على المرافعة عن حقوق الانسان او عن قضايا التحرر و ما بعد الاستعمار، كما انه يمكن المشاركة باي مشروع متعلق بقضية الصحراء الغربية او اي مشروع آخر يندرج ضمن الاطار العام الذي يحدده موضوع هذه الطبعة المنعقدة تحت شعار "ما بعد المستقبل".

تقديم المشاريع

على كل الفنانين و الاشخاص الراغبين في المشاركة في هذه الطبعة من آرتيفاريتي ان يقومو بارسال مقترحاتهم الى ادارة المهرجان قبل 31 ماي 2016 من اجل تقييمه من قبل اللجنة، و ذلك الى البريد التالي:

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

يجب ان يكون المقترج المُرسل عبارة عن ملف بصيغة نسق الملفات المنقولة او ما يعرف ب "بي دي اف" لا يتعدى حجمه 25 ميغا بايت، يحوي ملخص للتعريف بطبيعة المشروع و مضمونه و كذا السيرة الذاتية للفنان او صاحب المشروع. يمكن تقديم المشاريع باي من اللغتين الاسبانية و الانجليزية.

الانتقاء

تتم عملية انتقاء المشاريع خلال الفترة المحددة لاستقبلها و خلال الاسبوعين اللاحقين (14 يونيو/ حزيران)، بعدها تقوم اللجنة القائمة على عملية الانتقاء بارسال رسالة الى الفنانين الذين يتم اختيارهم للمشاركة كي يبدأ كل نهم في عملية البحث عن تمويل لمشاركاته، و يتم اختيار ما بين 10 الى 20 فنان لذلك.

و تتكون اللجنة المشرفة على العملية من كل من: نشارو روميرو دونايري و خوسيه اكليسياس آريناس و ام ادليلة البخاري و ولاد محمد (بصفتهم اعضاء لجنة تحكيم آرتيفاريتي 2016)، و من كل من: فيرناندو بيرايتا (بصفته رئيساَ لجمعية اشبيليا للصداقة مع الشعب الصحراوي) و من ايدي اسكوبار (كصحفية و ناشطة مدافعة عن القضية الصحراوية).

التسجيل

بعد اعلام الفنان او الفنانة بقبول مقترحه المُقدم للمشاركة في المهرجان، يجبل ان يقوم بالتسجيل في هذا الاخير (آرتيفاريتي 2016).

القيمة النقدية المحددة للمشاركة هي 750 يورو، و تشمل:

ـ التسجيل في الملتقى العاشر للفن و حقوق الانسان بالصحراء الغربية.

ـ رجلة جوية من مدريد الى تندوف مروراَ بمدينة الجزائر (ذهاباَ و اياباَ)، و تنطلق الرحلة من مطار باراخاس.

ـ تأشيرة السفر و التأمين.

ـ الاقامة و العناية اللازمة في حضن عائلة صحراوية.

كنما يمحكن للمارك او المشاركة ان يقوم باجراءاتن سفره الى تندوف بذاته، و في هذه الحالة فقط عليه ان يدفع تكاليف المشاركة و الاقامة و المتمثلة في قيمة 250 يورو.

و للتسجيل، يجب ارسال ما يلي:

ـ صورة من جواز السفر (بمدة صلاجية لا تقل عن 6 اشهر).

ـ استمارة طلب تاشيرة تحتوي على المعلومات المطلوبة في الوثيقة المذكورة و مختومة من صاجب او صاحبة الطلب (هذه الوثيقة يتم ارسالها الى الراغبين في المشاركة).

يمكن تحميلها من الرابط التالي:

http://www.emb-argelia.es/docs/Form_Visado.pdf

ـ صورة شخصية صغيرة.

اطرق اخرى للمشاركة

ابواب المشاركة مفتوحة لكل الراغبين في المشاركة بصفتهم مشاركين اوبصفتهم حضور او حتى مساهمين، لذلك فانه على الراغبين في الحضور دون المشاركة ان يقومو بارسال رسالة يشيرون فيها الى اسباب و دوافع رغبتهم في المشاركة في آرتيفاريتي 2016 الى البريد التالي:

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

لمزيد من المعلومات

آرتيفاريتي

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

www.artifariti.org

www.afterthefuture.care

Facebook.como/ARTifariti

@ARTifariti

جمعية اشبيليا للصداقة مع الشعب الصحراوي

الهاتف:

0034 954 28 22 05-0034 954 27 41 04

الفاكس:

0034 954 28 22 05

C/ Virgen de la Antigua 4 bajo derecha. 41011 Sevilla (España)

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

CREADORES INTERNACIONALES SE UNEN EN ARTIFARITI 2014 CONTRA EL MURO DE LA VERGÜENZA

1

“Derribar el muro/Remove the wall”, leitmotiv de los VIII Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental

Hoy reciben la bienvenida de la población saharaui refugiada más de 70 artistas provenientes de dieciséis países de cuatro continentes 

El jueves se reúnen frente al muro para expresar su rechazo a esta obra de ingeniería bélica con acciones artísticas y el Concierto por la Paz

Las obras realizadas in situ se presentarán el próximo día 10 de Noviembre en la Escuela Saharaui de Arte

 Presentación de los proyectos que se desarrollarán durante esta edición, horas antes de la inauguración oficial

Wilaya de Bojador  (Campamentos de Población Refugiada Saharaui. Tinduf-Argelia), 2 de Noviembre de 2014.- “Derribar el Muro de la Vergüenza es un paso necesario para restablecer la paz y la libertad en el Sahara Occidental” y con este empeño en el que el Arte expresa toda su dignidad se han reunido en los campamentos saharauis creadores provenientes de Alemania, Argelia, Canadá, Colombia, EE.UU., Egipto, España, Francia, Irlanda del Norte, Japón, Mauritania, México, Noruega, Perú, Túnez y del Sahara Occidental, país anfitrión. Más de 70 artistas se dan cita en esta octava edición de los Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental, ARTifariti 2014, que se inaugura oficialmente hoy, para trabajar juntos contra este y otros muros de opresión que están destruyendo el mundo.

El muro marroquí de 2.700 kilómetros, construido por las fuerzas de ocupación con apoyo internacional a principios de los años ochenta, es el campo minado más largo del mundo. El “Muro de la Vergüenza”, como lo denomina la población saharaui, esconde más de 7 millones de minas e impide la limpieza de uno de los territorios más contaminados del mundo con restos de guerra, además de minas, especialmente bombas de racimo -según datos de las ONGs especializadas en desminado que trabajan en la zona-. Este muro ha separado a las familias saharauis entre la ocupación y el exilio, ha destruido su forma de vida nómada y provoca anualmente un número doloroso de víctimas mortales o con graves amputaciones a ambos lados de la berma. Además de las consecuencias humanitarias, legales, económicas, sociales, culturales y medioambientales; el muro representa un crimen persistente contra los derechos humanos del pueblo saharaui y un enorme obstáculo para el ejercicio de su derecho a la autodeterminación amparado por la legalidad internacional.

Aunque hace una semana comenzaron las actividades formativas con el “WORKSHOP 1/ARTifariti 2014: DERRIBAR EL MURO/REMOVE THE WALL”, impartido por docentes de la Universidad de Granada y la Fundación Internacional Artecittà; el acto oficial de inauguración tendrá lugar esta tarde en la Escuela Saharaui de Arte. Durante el mismo, se abrirá al público la exposición colectiva "Arte contra los muros", con participación internacional y la curadoría de Federico Guzmán. El artista sevillano aprovecha estos días su estancia en los campamentos para la producción de las melfas con las que vestirá a partir del 16 de abril de 2015 el Palacio de Cristal de Madrid, con motivo del proyecto “El pabellón saharaui” organizado por el Centro de Arte Reina Sofía y comisariado por João Fernandes.

 Mural del alumnado de la Escuela Saharaui de Arte, sede de los Encuentros, realizado en el marco de  “WORKSHOP 1/ARTifariti 2014: DERRIBAR EL MURO/REMOVE THE WALL”, impartido esta semana por docentes de la Universidad de Granada y la Fundación Internacional Artecittà

Entre las actividades de ámbito académico programadas por ARTifariti 2014, el lunes está prevista la firma de una acuerdo de colaboración entre la Escuela Saharaui de Artes y la Facultad de Bellas Artes de la Universidad Politécnica de Valencia y el viernes se presenta el libro “Activismo académico en la causa saharaui: Nuevas perspectivas en Derecho, Política y Arte”, coordinado por los docentes de la Universidad sevillana Pablo de Olavide Rocío Medina Martín y Ramón Luis Soriano Díaz. Esta presentación tendrá lugar en el marco de una mesa redonda sobre “Arte+Política” participada por los profesores Juan Carlos Gimeno de la Autónoma de Madrid, Kirby Gookin de la Universidad de Nueva York y el colectivo Art Action Group, vinculado a la Universidad de Adelphi, también neoyorquina.

El martes, tras la mesa redonda "Remove the wall" a la que están invitadas las organizaciones saharauis que luchan contra el triángulo muro-minas-víctimas, tanto la organización de los Encuentros como los participantes en esta edición se adherirán a la “Campaña Internacional contra el Muro Marroquí en el Sahara Occidental”. Y el jueves están previstas varias acciones artísticas frente al muro, que concluirán con el Concierto por la Paz en el que participan músicos saharauis, argelinos y españoles. Ese mismo día por la mañana, la Asociación de Familiares de Presos y Desaparecidos Saharauis (AFAPREDESA) y la Asociación de Juristas Andaluces por el Sahara (AJASAHARA) presentarán una nueva denuncia contra la venta de armas españolas a Marruecos. La demanda se presenta simultáneamente en los campamentos saharauis, por primera vez y ante la representación española en el zona; y en Madrid, en este caso a nombre de otras organizaciones y ante el Ministerio de Industria, Turismo y Comercio. A este acto ha sido invitado el candidato de Izquierda Unida a la presidencia de la Junta de Andalucía, Juan Manuel Maillo, que llega la próxima semana a los campamentos saharauis invitado por las autoridades locales. 

Poesía, danza, performance, moda, arteterapia, esculturas, obra pictórica, instalaciones, cyberacciones, investigaciones artísticas… El lunes 10 se presentarán las obras realizadas in situ por los artistas durante el Encuentro, bajo el leitmotiv “Derribar el muro/Remove the wall”.

Cuarenta años de resistencia

1

A B I E R T A     L A     C O N V O C A T O R I A

C U A R E N T A  años  de  R E S I S T E N C I A

 

 

A         R         T         I         F         A        R        I        T        I                2         0         1         5

IX Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental

Wilaya de Bojador (Campamentos de Población Saharaui Refugiada. Tinduf-Argelia)

31 de Octubre al 10 de Noviembre de 2015

 

Sólo el acto de resistencia resiste a la muerte,

sea bajo la forma de obra de arte,

sea bajo la forma de una lucha de los hombres.

Gilles Deleuze

1975-2015, cuarenta años.

 

La primavera de 1975 se iba a celebrar en el Sahara Occidental el referéndum anunciado por el Gobierno español. El mismo año el Tribunal de Justicia de la Haya emitía un fallo donde aseguraba que el Sahara Occidental no tenía lazos de soberanía con Marruecos ni Mauritania, por lo que debía concluirse su autodeterminación. Pero la historia se escribió y escribe de otra manera. El 6 de Noviembre 300.000 personas se adentran en territorio saharaui en la conocida Marcha Verde, organizada por el monarca marroquí Hassan II como estrategia de ocupación. El gobierno español mientras tanto evacua a la población “española”, y el 14 de noviembre firma un acuerdo tripartito donde entrega ilegalmente el territorio saharaui a Marruecos y Mauritania, que inician la ocupación de sus principales ciudades. “No se hacen prisioneros, los tanques marroquíes pasan por encima de los heridos saharauis”, decían los telegramas que recibían los últimos soldados españoles antes de la retirada. La población saharaui empezó a huir de la masacre, escapando al desierto donde fue bombardeada con napalm y fósforo blanco.

Mayo de 2015. El Sahara Occidental es la única colonia africana por descolonizar. El pueblo saharaui sigue hoy invadido por Marruecos, separadas las familias por un muro minado de 2.700 km, soportando la represión en territorios ocupados, apresados, desaparecidos, torturados, expoliados sus recursos naturales, y en el duro exilio en la hammada argelina miles de personas refugiadas sobreviven dependiendo de la ayuda humanitaria exterior. Hoy el saharaui sigue siendo un conflicto ignorado, silenciado…

Son 40 años de ocupación, 40 años de resistencia.

En esta IX edición, ARTifariti propone reflexionar sobre la resistencia del pueblo saharaui, sobre las resistencias de la ciudadanía; adentrarse en los modos de hacer resistencia desde el Arte, a través del trabajo de los creadores saharauis e internacionales y los espacios de debate. Porque ARTifariti entiende que el arte, la obra de arte, no funciona en la dirección de difundir e informar, sino que actúa como fuerza, es una resistencia, una rebeldía, una forma de cuestionar y repensar el presente, de moldear y crear un futuro que todavía no existe; pero que anhelamos.

 

PRESENTACIÓN DE PROPUESTAS: Las y los artistas que deseen participar deberán enviar su propuesta a la organización de ARTifariti (Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.">Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.) hasta el 18 de Septiembre de 2015 para su valoración por el equipo curatorial. La aceptación de proyectos se realizará según fecha de recepción, tras la cual se enviará carta de invitación para que las y los creadores que lo deseen puedan buscar fondos para la financiación de su participación.

 

OTRAS FORMAS DE PARTICIPACIÓN: Otras personas interesadas en participar en calidad de ponentes, oyentes o talleristas a los seminarios y actividades de ARTifariti 2015, cuya eje central será también “Cuarenta años de Resistencia”, pueden dirigirse a la organización enviando una carta de motivación. La aceptación será también comunicada a las personas interesadas mediante carta de invitación.

La mera participación supone aceptar que las obras realizadas para los Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental, ARTifariti 2015, pasan a formar parte del patrimonio cultural del Pueblo Saharaui y son exhibidas al aire libre, donde han sido creadas, o en otros espacios que gestiona el Ministerio de Cultura de la RASD. Asimismo, las y los artistas ceden los derechos de propiedad, imagen y reproducción de las mismas a ARTifariti, sin menoscabo de sus derechos morales como autores/as. Durante los Encuentros se realizan reportajes audiovisuales y fotográficos de la actividad, para su posterior difusión a través de medios de comunicación y exposiciones físicas y virtuales. Todo el material se integra en un banco documental que actúa como foro de reflexión e intercambio de ideas y que permite a otras y otros artistas disponer de materiales para desarrollar sus propios trabajos bajo licencia Creative Commons Attribution-NonCommercial 3.0 Unported (CC BY-NC 3.0).

 

INSCRIPCIONES: Las inscripciones de la IX Edición de ARTifariti, que se celebra de 31 de Octubre al 10 de Noviembre de 2015, ya están abiertas. 

INSCRIPCIÓN EN ARTIFARITI: 750 €. Incluye: 

  • Inscripción en los IX Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental, ARTifariti 2015
  • Vuelo regular Madrid-Argel-Tinduf (Salida desde Barajas), Ida y Vuelta
  • Visado y seguro
  • Manutención y alojamiento en familias

Si el participante gestiona directamente vuelo, visado y seguro desde su país de origen, el coste (incluyendo inscripción, manutención y alojamiento) es de 250 €.

Para la inscripción es necesario, una vez recibida la invitación, enviar una solicitud con nombre, nº de DNI y Pasaporte, dirección actual, datos de contacto –teléfono y email-, junto a:

- Copia del pasaporte (con una validez superior a seis meses) 

- Formulario de solicitud de visado debidamente cumplimentado y firmado en dos ejemplares (Descargar online: http://www.emb-argelia.es/docs/Form_Visado.pdf)

- Dos fotos de carnet recientes

 

MÁS INFORMACIÓN:

ARTifariti

Asociación de Amistad con el Pueblo Saharaui de Sevilla - AAPSS

C/ Virgen de la Antigua 4 Bajo dcha. 41011 Sevilla (España)

Tfn. 0034 954 28 22 05 - 0034 954 27 41 04 Fax. 0034 954 28 20 46

www.artifariti.org - facebook.com/ARTifariti - @ARTifariti

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.">Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo. - Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.">Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo. - movilizacióEsta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

 

Se presenta la nueva edición de ARTifariti

1

ARTIFARITI 2013 / LA INTIFADA DEL ARTE

 

VII Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental

Escuela Saharaui de Arte (Wilaya de Bojador). 2 al 9 de Noviembre de 2013

 

“ARTifariti ha permitido llamar la atención de ojos esquivos, no interesados en las reivindicaciones políticas de un pueblo al que se intenta sin éxito acallar. Su lenguaje que interpela a los sentidos, universalmente comprensible, habla desde el compromiso y la solidaridad de la causa saharaui. Sus autores, creadores saharauis y del resto del mundo, participan de esta nueva forma de Intifada que a través del Arte expresa el dolor del pueblo saharaui y sus reivindicaciones”. Aminatou Haidar (ARTifariti 2012)

 

 

 

 

ARTifariti es un proyecto del Ministerio de Cultura de la República Árabe Saharaui Democrática RASD y la Asociación de Amistad con el Pueblo Saharaui de Sevilla AAPSS.

 

 


PROGRAMA:

Día 2: Vuelo desde Madrid a Tinduf 

Día 3: Jornada Inaugural ARTifariti 2013 / La Intifada del Arte

  •                        Inauguración Escuela Saharaui de Arte (ESA)
  •                        Exposición  Retrospectiva ARTifariti 2007-2012“Construyendo la Escuela Saharaui de Arte                    (ESA)”:

                          Reunión claustros universitarios y entidades invitadas                       

 

Día 4: “Reflexionando sobre Arte y Derechos Humanos” 

Cuarta Tuizza ARTifariti (Mañana)

I Jornada Cinematográfica “Arte y Derechos Humanos” (Tarde)

            “Western Sahara” de LHR (ARTifariti 2012) +Otros 

“Construyendo la Escuela Saharaui de Arte (ESA)”:

Acciones artísticas

 

Día 5: “Lxs Desconocidxs: Retratos de desaparecidxs saharauis”                       

Presentación de proyecto y Sesión de Retratos (Mañana)

II Jornada Cinematográfica “Arte y Derechos Humanos” (Tarde)

“Mala Luna” de Carmen Sigler (ARTifariti 2010) +Otros 

“Construyendo la Escuela Saharaui de Arte (ESA)”:

Acciones artísticas

 

Día 6: “La Intifada mediática a través de redes alternativas”                       

Presentación de Equipe Media +Otros (Mañana)

III Jornada Cinematográfica “Arte y Derechos Humanos” (Tarde)

            Documentales realizados en las zonas ocupadas

 

Día 7: “Construyendo la Escuela Saharaui de Arte (ESA)” 

Talleres de reflexión y recopilación de experiencias (Mañana)

Clase Magistral y Firma de Protocolo de Colaboración

de Entidades y Universidades con la ESA (Tarde)

 

Día 8: Jornada de Clausura 

Jornada de convivencia con las familias Refugiadas (Mañana)                      Cena Oficial de Clausura

 

 

 

 

 

Presentación de propuestas:

 

Las personas interesadas en realizar una comunicación, referida a experiencias realizadas o en proceso, centradas en la temática de la séptima edición de los encuentros, deberán enviar su propuesta a la organización de ARTifariti (Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.), que la evaluará para su presentación durante los encuentros.

 

El texto resumen de presentación de las propuestas, con un máximo de 500 caracteres, deberá ser enviado antes del 15 de Septiembre de 2013 para su valoración por la organización a Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo..

 

 

 

 

DERECHOS DE AUTORÍA:

La organización de ARTifariti tiene previsto difundir, publicar o comunicar el material de las contribuciones incluidas en el programa de los VII Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental, de forma íntegra o parcial, sin obtener ningún beneficio comercial, exclusivamente con fines de divulgación. Los/las autores/as participantes en los encuentros aceptan, con su participación, ceder de forma no exclusiva y para estos fines, sin límite temporal ni territorial, los derechos de explotación que les corresponden como autores/as, autorizando a la organización a llevar a cabo la difusión, publicación o comunicación del material por cualquier medio, incluido Internet y autoriza expresamente su incorporación a una base de datos electrónica de acceso abierto.

En cuanto a las creaciones realizadas en el marco de ARTifariti, sus autores donarán la propiedad de las misma al Pueblo Saharaui, pasando a formar parte del Patrimonio Cultural de la RASD. Los y las artistas ceden al Ministerio de Cultura de la RASD y a ARTifariti, entidades organizadoras de estos encuentros, los derechos de publicación y reproducción de las obras y los procesos creativos en cualquier tipo de soporte e imagen, con el objetivo de contribuir al espíritu que rige los encuentros y que es la reivindicación del respeto a los Derechos Humanos, el derecho de las personas y los pueblos a su tierra, su cultura, sus raíces y su libertad. En el caso de que la ejecución de la obra exigiera obligatoriamente algún proceso de acabado posterior a la finalización de ARTifariti, sus autores o autoras se comprometen a entregarla finalizada en el plazo de un mes en la sede de la AAPSS, para que esta entidad la remita y de entrada en los fondos del Ministerio de Cultura de la RASD.

En cualquier acción o actividad desarrollada con posterioridad por los/as creadoras en torno a la obra mencionada deberá rezar el lema: “realizado para ARTifariti”. En el caso de que el propio creador o creadora realizara obra derivada de su intervención o actos vinculados a la misma lo pondrá en conocimiento de la organización para su difusión, tanto a las autoridades culturales saharauis como al público en general.

Las entidades depositarias de los derechos sobre las obras cedidas por sus creadores y creadoras los gestionarán bajo la siguiente licencia Creative Commons que permite: Copiar, distribuir y comunicar públicamente la obra o las obras y Hacer obras derivadas bajo las condiciones de Reconocimiento (Debe reconocer y citar a sus autores/as y, en el caso de que sea una página web, enlazar a la URL original), Compartir bajo la misma licencia (Si altera o transforma esta obra o las obras contenidas en la web, o genera una obra derivada, sólo puedes distribuir la obra generada bajo una licencia idéntica a ésta), No comercial (No puede utilizar esta obra o las obras contenidas en la web para fines comerciales) y A reutilizar o distribuir la imagen de las obras, las obras mismas o los contenidos referentes a ellas publicados en soporte papel, digital o audiovisual, tiene que dejar bien claro los términos de esta licencia (Alguna de estas condiciones puede no aplicarse si se obtiene el permiso del titular de los derechos de autor).

 

 

 

INSCRIPCIONES:

La séptima edición de ARTifariti, planteada como un encuentro para el análisis retrospectivo y la construcción de futuro en torno a la nueva Escuela Saharaui de Arte, está abierta a la participación de creadores, estudiantes y profesionales vinculados a las prácticas artísticas y los derechos humanos.

Las inscripciones de la VII Edición de ARTifariti, que se celebra del 2 al 9 de Noviembre de 2013, ya están abiertas. 

INSCRIPCIÓN EN ARTIFARITI: Precio 750 €

 

Incluye:

Inscripción en los VII Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos

Vuelo regular Madrid-Argel-Tinduf (Salida desde Barajas)

Visado y seguro

Manutención y alojamiento en familias

 

Para la inscripción es necesario enviar una solicitud (con nombre, nº de DNI y Pasaporte, dirección actual, datos de contacto –teléfono y email-, dedicación, razones por las que quiere participar en ARTifariti) junto a:

 

- Copia del pasaporte (con una validez superior a seis meses)

- Formulario de solicitud de visado debidamente cumplimentado y firmado en dos ejemplares (Descargar online: http://www.emb-argelia.es/docs/Form_Visado.pdf)

- Dos fotos de carnet recientes

 

 

MÁS INFORMACIÓN:

ARTifariti

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.

www.artifariti.org

http://artifariti.blogspot.com.es/

 

Asociación de Amistad con el Pueblo Saharaui de Sevilla - AAPSS

Tfn. 0034 954 28 22 05 - 0034 954 27 41 04 Fax. 0034 954 28 20 46

C/ Virgen de la Antigua 4 bajo dcha. 41011 Sevilla (España)

Esta dirección de correo electrónico está siendo protegida contra los robots de spam. Necesita tener JavaScript habilitado para poder verlo.   

 

Clausura de ARTifariti 2012

1

 Clausurada la sexta edición de ARTifariti 2012, uno de los proyectos artísticos más ambiciosos en defensa de los Derechos Humanos

  

LOS PARTICIPANTES EN ARTIFARITI 2012 LLEGAN HOY A ESPAÑA 

SANTIAGO SIERRA DIBUJA EN EL DESIERTO EL GRAFFITI MÁS GRANDE DEL MUNDO PARA ARTIFARITI 2012 Y LANZA UN S.O.S. POR EL PUEBLO SAHARAUI 

Muntadas, Gao Brothers, Barceló, Los Torreznos, Andreas Kauffman, Esther Ferrer, Isidoro Valcárcel, Left Hand Rotation… entre los prestigiosos artistas internacionales comprometidos con el arte como herramienta de denuncia que participan en el único festival del mundo que se celebra en un campo de refugiados

 

 

Campamentos de Refugiados Saharauis (Tinduf – Argelia), 3 de Noviembre de 2012 

La palabra S.O.S. con una dimensión de 8 kilómetros cuadrados, arada en la arena del desierto donde se encuentran los campos de refugiados saharauis, se ha convertido desde ahora en el graffiti más grande del mundo. El artista español Santiago Sierra, cuyo trabajo está cargado de reivindicaciones sociales y políticas, ha sido el creador de este proyecto para la sexta edición de ARTifariti, los Encuentros Internacionales de Arte y Derechos Humanos del Sahara Occidental, y en él hace una llamada de socorro al mundo sobre la última colonia de África que espera su independencia. 

En estos encuentros, los únicos que se celebran en un campamento de refugiados, han participado más de un centenar de artistas y estudiantes de Arte de quince países, que regresan hoy a sus lugares de origen, haciendo escala este mediodía en el aeropuerto de Barajas. 

La obra de Santiago Sierra, fotografiada desde un satélite, se presentará en la Lisson Gallery de Londres, que participa también en la producción de este proyecto para ARTifariti. 

Sierra ha expuesto en los museos, festivales y galerías más importantes del mundo, sorprendiendo siempre con sus reflexiones, como cuando rechazó el Premio Nacional de Artes Plásticas de España 2012. 

La obra de Sierra, junto con la de otros prestigiosos artistas internacionales comprometidos con la denuncia social que participan en esta edición de ARTifariti, ha convertido estos sextos encuentros en una propuesta artística muy sólida en torno a la defensa de los Derechos Humanos. 

También Isidoro Valcárcel evidencia la necesidad de que este pueblo tenga un destino construyendo una instalación sonora que demanda en 14 idiomas un “norte”, un futuro de libertad. Para Valcárcel “el verdadero arte es la resistencia”, refiriéndose a la actitud del Pueblo Saharaui. 

Las nubes de Eugenio Ampudia, inmensos globos aerostáticos blancos, han recorrido el desierto del Sahara sujetos con cuerdas por los niños saharauis. Los Left Hand Rotation han construido con la colaboración de la Escuela saharaui de Cine Abidin Kaid Saleh un nuevo género cinematográfico, el Sahara Western. 

Por primera vez el arte de acción sin artificios y de la mano de los mejores artistas españoles en este género, Esther Ferrer y Los Torreznos, ha despertado el entusiasmo de los exiliados saharauis. 

El puño se convierte en mano extendida en la proyección de Andreas Kauffman, el sol imprime y decolora las postales del veinte aniversario de la revista La + Bella, los  registros sonoros de la memoria del pueblo saharaui son desvelados por Raiz Microphone y los desaparecidos en el conflicto recuperan su imagen a través del contacto con su familia en los retratos de Design Sences. 

Los fotógrafos Tasha Doremus, Samir Abchiche, Francisco Cuéllar y Jan Bosowski han retratado las huellas en el cuerpo de las víctimas de minas; Kimiko Nonomura ha repartido Wind Chime (campanas de viento) con mensajes positivos y protectores entre las familias saharauis, la artista sevillana Nuria Carrasco ha elaborado la revista AHLAM!, un HOLA! en parámetros saharauis para ser repartida como denuncia en los kioskos de Occidente; el museo de la guerra fue escudriñado por el Colectivo Democracia que harán visible a través de Internet en la opinión pública símbolos de esta causa olvidada y la piel de cabra se ha convertido en la superficie de trabajo del artista Avelino Salas. 

Desde EEUU, ha llegado la exposición itinerante Living As Form, una exploración del arte social y político de los últimos 40 años, en la que participa ARTifariti. Un proyecto comisariado  por Federico Guzmán y Alonso Gil, que interactúan respectivamente en esta sexta edición con mural sobre la identidad cultural saharaui y el fashion show de la marca de ropa saharaui Sahara Libre Wear.  

Artistas mexicanos y los “Cuadernos de Libertad” de Miquel Barceló han compartido espacio y desarrollo en las escuelas de la wilaya de Bojador, dando oportunidad a que las palabras de los niños y niñas saharauis tengan una plataforma para ser escuchadas. 

Las tres únicas graffiteras musulmanas, la afgana Shamsia Hassani y las saharauis Dahba Mohamed y Banda Alhafed, se han encontrado en el espacio virtual de ARTifariti. Kabul y los campamentos de refugiados saharauis han acercado al intercambiar a través de Internet graffitis que hablan sobre mujeres y pueblos en riesgo. 

Desde China han llegado los abrazos de los Gao Brothers, mientras que Gilles Fontolliet creó en la ficción la Saharaui Space Agency convocando la rueda de prensa del primer astronauta saharaui. La televisión Saharaui ha retransmitido en directo el proyecto de intervención televisiva de Antoni Muntadas On Translation: Miedo, que describe esta emoción  como una construcción cultural para lo que se apoya en la inmigración y en la diferente visión del miedo a ambos lados del estrecho de Gibraltar. 

Los artistas argelinos, que atravesaron Argelia en autobús difundiendo un mensaje solidario con la causa saharaui, se han expresado a través del performance, las instalaciones, la escultura, el video, el comic y la música, comisariados por Walid Aidoud. 

Los artistas saharauis han desplegado en sus lienzos toda su creatividad ligada a la denuncia de la situación de su pueblo. Mohamed Moulud, Madi Ahmed, Mohamed Baecha, Ismail Banan, Lebsem Lebsir, Saleh Brahim, Walad Mohamed y Luali Barka han recreado imágenes de Gdeim Izik, Aminatou Haidar o la precariedad de la vida en los campamentos de refugiados. 

Además, un sólido programa teórico ha planteado la necesidad de incorporar una reflexión y discusión profunda en torno el arte y las injusticias que existen en el mundo. 

ARTifariti es una cita con las prácticas artísticas como herramienta para reivindicar los Derechos Humanos, el derecho de las personas y los pueblos a su tierra, su cultura, sus raíces y su libertad. Es un encuentro anual de arte público donde reflexionar sobre la creación, la política y la sociedad entre artistas interesados en la capacidad del arte para cuestionar y transformar la realidad. 

Esta edición la comisaría el artista granadino Isidro López-Aparicio. Su conocimiento profundo del proyecto, junto con su amplia experiencia en Cooperación Internacional y en investigación sobre Paz y conflictos, permite plantear un espacio transdisciplinar donde es el pueblo saharaui el que encuentra cauces para expresarse y manifestarse.